ويكشف التقرير أن أسماء بارزة من هوليوود، مثل مارتن سكورسيزي، ستيفن سبيلبرغ، وفرانسيس فورد كوبولا، قد انضموا إلى الحملة من أجل إنقاذ دور السينما في مدينة روما، والتي أصبحت مهددة من قبل المضاربين العقاريين.
ويستعرض التقرير "سينما ترويزي" كأحد الأمثلة الناجحة للمسارح المستدامة. فهي تعمل طوال اليوم وتضم أيضًا بارًا وغرفة دراسة، مما يجعلها مكانًا متنوعًا يلبي احتياجات جمهور مختلف.
وفي هذا الصدد، يوضح فاليريو كاروتشي، رئيس مؤسسة "بيكولو أميركا": "إنها ليست مجرد سينما، بل مكان للانفتاح والشمول، حيث يمكن للناس أن يجتمعوا معًا، يتحدثوا، ويتعلموا شيئًا جديدًا." (أنسامد).
ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA